Latest Post

Anime & Manga

Showbiz

On Going

Tuesday, November 5, 2019

tsunade senju تسونادي سينجو

tsunade senju تسونادي سينجو


                                                                                                                                                                          :مقدمة
تسونادي هي حفيدة الهوكاجي الأول وتلميذة الهوكاجي الثالث وكانت في فريقه الذي يشملها هي ,جيرايا و أوروشيمارو.
تعد تسونادي نابغة فقد أصبحت شونين في عمر جد شاب ألا وهو عمر 6 سنوات أي ثلاث سنوات أقل من ايتاشي أوتشيها عبقري عشيرة أوشيها.عندما بلغت سن 10 أعوام صارت تسونادي جونين.
خلال الحرب الكبرى بين النينجا وقعت معركة بين فرقة من نينجا كونوها بقيادة تسونادي وجيرايا وأوروشيمارو;و فرقة أخرى من قرية آمي بزعامة هانزو السلمندر أقوى نينجا على الإطلاق لكنه رغم قوته العظيمة لم يستطع القضاء على ثلاثة جونين مراهقين ألا وهم تسونادي ;جيرايا وأوروشيمارو فقرر هانزو أن يمنحهم لقب تشريفي وهو لقب ثلاثي النينجا الأسطوري.
دخلت تسونادي بعد ذلك في الأسطورة وازدادت مكانتها بعد ابتكارها لفن نينجا جديد وهو فن الطب الخاص بالنينجا واقترحت على الهوكاجي الثالث ومستشاريه فكرتها المتمثلة في ادخال نينجا مختص في الطب في كل تشكيلة رباعية لفرق النينجا. نتائج هذه الطريقة سرعان ما ظهرت:نسبة نجاح المهمات تضاعفت عدة مرات والخسائر البشرية كانت في تناقص مستمر فما لبثت البلدان الأخرى وتبنت تلك الطريقة وسجل اسم تسونادي في التاريخ بأحرف من ذهب.
خلال الحرب الكبرى فقدت تسونادي أخاها الصغير ناواكي وكذلك خطيبها دان كاتو الذي رغم مهاراتها الفريدة في مجال الطب الخاص بالنينجا لم تستطع أن تنقذه من موت محتوم.
                                                                                                                                                                                                                 


نبغت تسونادي في مجال الطب الخاص بالنينجا واكتسبت شهرة عالمية حيث أنه لا يوجد مرض أو اصابة لا تستطيع علاجها.كما تتمتع تسونادي بقوة جسدية هائلة إذ أنها تستطيع تغيير بنية السطح أو تدمير أي شيء بضربة واحدة. كما لدى تسونادي سلاح سري يتمثل في تقنية طبية جد قوية حتى أنها تعد محظورة الاستعمال : هذه التقنية تسمح بتحرير كمية هائلة من الشاكرا مخزنة في الختم الموجود في جبهتها وتستخدمها في علاج نفسها أو علاج الآخرين من كل الجروح فهي أقرب إلى تقنية البعث منه إلى تقنيات الطب العادية ومما يعدها محظورة الاستعمال هو كونها تقلص من حياة تسونادي كل مرة تستعمل فيها.

بعد موت الهوكاجي الثالث في اجتياح أوروشيمارو لكونوها تقرر منح تسونادي منصب الهوكاجي الخامس بعد رفض جيرايا للمنصب. ذهب جيرايا وناروتو للبحث عنها ولما وجداها مع تلميذتها تشيزوني عرضا عليها المنصب لكنها رفضته وقالت لهما "من يريد تقلد منصب الهوكاجي يعتبر أحمق وغير واع" كما أخبرتهما بأن أوروشيمارو طلب منها علاج يديه الذي فقد القدرة على استخدامهما بعد أن تلقى ختم الموت من الهوكاجي الثالث خلال معركتهما وأنه أمهلها مدة أسبوع للتفكير ولما حاول جيرايا ردعها خدرته ولما حاولت شيزوني منعها أفقدتها وعيها. رفضت تسونادي عرض أوروشيمارو المتمثل في احياء أخيها وخطيبها المتوفيين مقابل العلاج ودخلت في معركة شرسة ضده وضد مساعده كابوتو والتحق بالمعركة كل من ناروتو وجيرايا وشيزوني ودارت معركة طاحنة بين الثلاثي الأسطوري وخاصة بين تسونادي مستخدمة تقنية البعث المحظورة وبين أوروشيمارو انتهت بالفوز الساحق لتسونادي وهرب أوروشيمارو وكابوتو. بعدها عادت تسونادي إلى كونوها وأصبحت الهوكاجي الخامس مما سمح لها بإعادة بناء كونوها وترتيب الأمور هناك.

مباشرة بعد وصولها إلى كونوها قامت تسونادي بعلاج كل من كاكاشي وساسوكي لكن حالة روك لي الميؤوسة دفعت بها إلى استخدام عبقريتها لرفع نسبة نجاح العملية من 50% إلى 58% في أقل من يومين مما يدل على مهارتها. بعد فشل المهمة التي أداها شيكامارو- شوجي- نيجي- كيبا وناروتو المتمثلة في إعادة ساسوكي الذي التحق بأوروشيمارو تعرض كل من شوجي ونيجي إلى اصابة جد بليغة وأصبحت حالتهما شبه ميؤوس منها. لكن تسونادي استطاعت أن تنقذ شوجي وكلفت تلميذتها شيزوني وهي نينجا مختصة في الطب وماهرة بإجراء عملية طارئة لإنقاذ نيجي كللت بالنجاح.

تسونادي في ناروتو شيبودان

خلال الجزء الثاني أعلنت كونوها الحرب على أعضاء المنظمة الإجرامية أكاتسوكي التي خطفت شهاب قرية الرمل غارا وحققت عدة انتصارات عليها بفضل حنكة تسونادي وخبرتها الحربية والمعلومات القيمة التي كان جيرايا يجمعها.نتيجة لذلك لقي كل من ساسوري - دايدارا - هيدان - كاكوزو حتفهم وهم أعضاء فعالون من منظمة أكاتسوكي.
بعد الخسائر التي ألحقتها تسونادي وكونوها بالمنظمة، قرر زعيم المنظمة باين شن هجوم على كونوها هو ورفيقته كونان فقط واستطاعا أن يقتلا كلا من كاكاشي وشيزوني وعددا كبيرا من النينجا. استدعت تسونادي كاتسويو وأمرتها بالتصاق بكل جريح من كونوها حتي يتسنى لها علاجه مستخدمة تقنية البعث المحظورة. قام ناروتو باقناع زعيم المنظمة بضرورة احلال السلام فقام الزعيم بعقد صفقة مع الموت تتمثل في احياء كل من قتل في المعركة مقابل حياته مما يعد تحولا. بعد أن استهلكت تسونادي كل طاقتها وكل كمية الشاكرا المتوفر لديها والمخزن في الختم الموجود في جبينها لإنقاذ كونوها، دخلت تسونادي في حالة غيبوبة. بعد مرور فترة من الزمن وعندما تم ترشيح كاكاشي لخلافة دانزو في منصب الهوكاجي استعادت تسونادي وعيها مما يخولها استعادة مهامها بعد تعافيها.

  • تقنية الكف الخارقة : هي أساس الطب الخاص بالنينجا، تستخدم في علاج الجروح البسيطة وتقديم الإسعافات الأولية.
  • تخريب الجهاز العصبي : تحول تسونادي الشاكرا إلى ذبذبات كهربائية وتخرب بفضلها الجهاز العصبي للعدو.
  • القوة الجسدية الهيرقلية : بضربة واحدة تحدث تسونادي أضرارا بليغة بكل ما يحيط.
  • ختم التخزين : تخزن تسونادي كميات هائلة من الشاكرا في ختمة بشكل معين أزرق في جبينها.
  • تحطيم الختم : بفضل هذه التقنية تحرر تسونادي كل الشاكرا المخزن في الختم دفعة واحدة.
  • تقنية البعث المحظورة : قامت تسونادي بابتكار هذه التقنية وطورتها سرا وتمكن تسونادي، بعد تحرير الشاكرا المخزن, من رفع قدراتها القتالية إلى ما فوق حدودها العادية كما تسمح لها بعلاج نفسها أو علاج آخرين من كل الجراح والاصابات مهما كانت خطيرة.إلا أنها سلاح ذو حدين إذ أن حياة تسونادي تتقلص عند كل استعمال.
  • تقتية الاستدعاء : بإمكان تسونادي أن تستدعي اليرقانات مثل كاتسويو.
  • تجديد الخلايا : بفضل هذه التقنية تستطيع تسونادي أن تحيي خلايا ميتة أو تجديد خلايا مفقودة.استحدمت لعلاج روك لي.

Friday, May 10, 2019

Obito Uchiha أوبيتو أوتشيها

Obito Uchiha أوبيتو أوتشيها

                                                                                                                                                                          :مقدمة
اوبيتو اوتشيها‏ هي شخصية خيالية في الأنمي ناروتو، كان يظن انه لاقى حتفه خلال حرب الانينجا العظمى الثالثة، يتنمي اوبيتو لعشيرة الاوتشيها وفي لحظاته الأخيرة أعطى زميله في الفريق كاكاشي هاتاكي عين الشارينغان كهدية ترقيته لرتبة جونين، بعدها تم إنقاذه من قبل اوتيشها مادارا، تأثر اوبيتو كثيرا لفقدان زميلته بالفريق رين نوهارا وقرر ان يتبع خطى مادارا الذي وعده بعالم حيث يمكن لرين ان تعيش من جديد، أصبح بعدها أحد عناصر الاكاتسكي وعرف آنذاك بالاسم "توبي"، أعلن توبي بدء حرب النينجا العظمى الرابعة خلال اجتماع الكاڭي الخمسة لمجابهة خطر الاكاتسكي و ساسكي اوتيشها ، وأدعى أنه مادارا، اوبيتو من الشخصيات المتقبلة المواقف على طول الانمي ، لعبت شخصيته دورا هاما في الاحداث التي وقعت في قرية الشجر يوم ميلاد ناروتو.
                                                                                                                                                                                                                 


كان أوبيتو أحد رفاق كاكاشي في الفريق، وكان عمره 13 سنة حين تدرب وأدى مهماته مع فريق ميناتو الذي يتكون من

كاكاشي هاتاكي و رين بقيادة ميناتو ناميكازي الذي أصبح الهوكاجي الرابع، وهو مشابه جدا لـناروتو أوزوماكي

على الرغم من أنه من أسرة بارعة بالقتالِ عشيرة الأوتشيها مهاراته في النينجا لم تكن رائعة عمليا، وهو يظهر أحيانا بمظهر المستميت لإثبات أنه نينجا جدير، في الغالب غير محترم من أقرانه ومدرسيه على حد سواء.

ولكنه مستعد لوضع حياته على المحك لإنقاذ أصدقائه بدون تردد، أوبيتو وبما أنه من الأوتشيها فهو يملك الشارينغان، تخرج من أكاديمية النينجا في التاسعة وأصبح تشونين في الحادية عشرة من عمره.

كان ظهور أوبيتو لأول مرة وهو يركض مسرعا ليلتقي بفريقه , لكنه وصل متأخرا وتلقى توبيخا من كاكاشي , بعد ذلك يعلن ميناتو أن كاكاشي قد أصبح جونين , وأنه أيضا سيصبح المسؤول عن رين و أوبيتو, بينما هو سيدعم قوات الدفاع على حدود كونوها , بعدها تقوم رين بتذكير أوبيتو بأنه يحتاج أن يقدم هدية لكاكاشي , لكن كاكاشي قال بأنه لا يريد هدية أوبيتو لأنها ستكون عديمة القيمة , استلم بعد ذلك الفريق مهمته وهي تدمير جسر معونات لمنع قرية الصخرة من اجتياح قرية العشب .

خلال المواجهة الأولى مع العدو , تجمد أوبيتو في مكانه ولم يستطع التحرك , مما دفع ميناتو للقضاء على العدو بنفسه و أخبر كاكاشي أن العمل الجماعي أهم شيء , حاول أوبيتو أن يؤكد على ذلك لكن طلب منه أن يحاول السيطرة على نفسه حتى يستطيع أن يقدم الدعم أثناء المعركة , شعر أوبيتو بالنقص لكن ميناتو تكلم معه عن كاكاشي و أخبره بقصته.

في اليوم التالي ميناتو قام بالانفصال عن الفريق مؤقتا تاركا كاكاشي و رين و أوبيتو وحدهم , اثنان من نينجا الصخرة قاما بإيقاعهم في فخ واختطاف رين , كاكاشي قال أن المهمة تأتي أولا , ولكن أوبيتو لم يقبل أن يترك رين خلفه , وأنه يحتاج لإنقاذها فذهب وترك كاكاشي , بعد أن فكر كاكاشي بما قاله أوبيتو له ترك المهمة وذهب خلفه .

بعد أن وصل أوبيتو إلى المكان الذي تحتجز به رين هاجمه نينجا الصخرة من الخلف لكن كاكاشي تدخل قي الوقت المناسب لإنقاذ أوبيتو , النينجا أخفى نفسه و كاكاشي فقد عينه اليسرى وهو ينقذ أوبيتو من هجوم آخر , أدرك أوبيتو ضعفه وفكر بالكلمات التي قالها كاكاشي مما أدى تفعيل الشارينغان لديه , وتمكن من رؤية و قتل النينجا الذي هاجمهما, وبعد أن أنقذا رين قام نينجا صخرة ثالث بجعل الكهف ينهار , وعلق أوبيتو تحت عدة صخور بعد أن أنقذ كاكاشي , عندما ذهب كاكاشي إلى زميله الذي كان يحتضر , تأكيدا على صداقتهما أعطى أوبيتو عينه اليسرى لكاكاشي لحصوله على رتبة جونين ( كان أوبيتو هو الوحيد الذي لم يجلب لكاكاشي هدية ) , هذه هي كلمات أوبيتو قبل أن يموت

"أنا حتما سأموت لكن أستطيع أن أكون عينك ومن الآن فصاعدا سأرى المستقبل"

بعد أن تغلب كاكاشي على النينجا تهدم الكهف كليا عند وصول تعزيزات العدو , ومات أوبيتو مدركا أنه أخيرا أصبح صديقا لكاكاشي و لم يتمكن من إخبار رين بأنه أحبها .

عادة كاكاشي أن يصل متأخرا يبدو أنه أخذها من أوبيتو لأن أوبيتو غالبا ما يصل متأخرا وغير مهتم بالقوانين , متوجها إلى علاقة صعبة بينه وبين كاكاشي , بينما اعتقد كاكاشي أن القوانين كانت كل شيء عندما كان زميلا لأوبيتو .

أوبيتو آمن أن التحكم بالنفس و الاهتمام بالأصدقاء أكثر أهمية وكان دائما يعاني من الشك بنفسه , وكان يفتخر أنه يستطيع التغلب على كاكاشي حالما يوقظ الشارينغان, أوبيتو كان يملك مشاعر حب لـرين لكنه لم يستطع أن يقول لها لكن في المانجا يبدو أن رين أدركت هذا .

بكونه تشونين أوبيتو كان محترفا في كل مبادئ النينجا وبما أنه من عشيرة الاوتشيها فهو متمكن من استخدام كرة النار العملاقة ومبادئ عنصر النار

بعد تفعيل الشارينغان أدرك أوبيتو أنه قادر على إضافة القوة الجديدة و استعمالها في المعركة

جسمه قصير يرتدي قناع تزلج مع عدسة ذات لونٍ برتقالي، وبنطال وجاكت بلون أزرق غامق، شعره يشبه شعر ناروتو لكن بلون أسود .مقولة كاكاشي "الأشخاص الذين لا يحترمون القوانين ويخفقون في إتباعها هم حثالة، لكن من لا يهتم بمساعدة زملائهم هم أسوَأ من الحثالة" هي بالأصل لأوبيتو. كاكاشي يتأخر دائمًا؛ لأنه يزور الصخرة التذكارية كل يوم ليظهر احترامه لأوبيتو. يقول كاكاشي أنه عندما يذهب باكرا لزيارة أوبيتو يستطيع التفكير بندمه بشكل أكبر اعتقد أن أوبيتو هو توبي لأن قناع توبي لم يظهر إلا الشارينغان في عينه اليمنى وكاكاشي في عينه اليسرى، والاسمان متشابهان فتوبي يقترب من الاسم أوبيتو، ومع الاستخدام لنفس الأحرف تقريبا، لكن توبي اعترف أنه أوتشيها مادارا مما أثبت عدم صحة هذا الشك.

أوبيتو يشابه ناروتو بطريقة ما فالاثنين كانا في البداية مهرجين متشوقين للفت الانتباه ويقومان بكل ما يستطيعان لمساعدة زملائهم ونيل احترامهما كاكاشي وساسكي، الاثنين أحبا زميلتهما في الفريق رين وساكورا التين أحبتا كاكاشي وساسكي بعد أن فقد كاكاشي عينه اليسرى، تحطم جسد أوبيتو من الجهة اليمنى مما ترك عين أوبيتو اليسرى لتتلاءم مع جسم كاكاشي الذي قام بزرعها.


Thursday, May 9, 2019

jiraya جيرايا

jiraya جيرايا

                                                                                                                                                                          :مقدمة
 جيرايا واحد من النينجا الثلاثة الأسطوريين من كونوها مع تسونادي وأوروتشيمارو الذين تدربوا على يد الهوكاجي الثالث، كما أنه كاتب أشهر سلسلة إباحية، كما يدعى بالناسك الضفدع وناروتو يدعوه بالناسك الضفدع المنحرف
                                                                                                                                                                                                                 
كان جيرايا الأسوء في فريقه، دائما ما يقع في الفخاخ ويكره التمارين كما أنه كان يحب تسونادي لكنها كانت تكرهه وتفضل أوروتشيمارو عليه، ولكنه في إحدى المرات التي يتدرب فيها على الاستدعاء انتقل إلى جبل ميوبوكو وأتضح أن حكيم هذا الجبل كان قد تنبأ بقدوم إنسان إلى الجبل وسيكون هو طفل النبوءة الذي سوف يغير في عالم الشينوبي، ومن تلك اللحظة كرس جيرايا وقته في التدريب متنقلاً بين الجبل والقرية إلى أن أتقن النينجتسو، وبمرور الوقت أصبح جيريا قويا ً، وبدأت حرب النينجا الثالثة عندها عاد جيرايا إلى القرية وشارك في الحرب وأثناء الحرب تواجه النينجا الثلاثة الأسطوريون ضد هانزو السماندر وهو من لقبهم بـ(سانين اسطوريين) وثم قام بحماية ثلاثة أطفال وتبين له بعد ذلك أن أحدهم يملك عين الرينيجان وهو (ناقاتو) عندها كان جيريا يعتقد أنه هو طفل النبوءة وقرر أن يدربهم على النينجتسو لحماية أنفسهم من الحرب
 وبعد فترة وصلته أخبار أن الثلاثة قد قتلوا في إحدى المعارك، عندها تأكد له أن ناقاتو ليس طفل النبوءة، وكان والد ناروتو قد طلب منه أن يدرب أبنهم قبل وفاته، فقرر أن يدرب ناروتو وأعتقد أن ناروتو هو طفل النبوءة، ثم أتته أخبار من قرية المطر بأن زعيم الأكاتسكي هناك؛فانتقل إلى هناك لمقاتلته فوجد أن الزعيم الذي هنالك هم أول من دربهم كونان وناقاتو دارت بينهم معركة انتهت بمقتل جيرايا.

Monday, May 6, 2019

madara uchiha أوتشيها مادارا

madara uchiha أوتشيها مادارا

                                                                                                                                                                          :مقدمة
أوتشيها مادارا هو أحد شخصيات أنمي ومانغا "ناروتو" نينجا قوي جدا، يتميز بالهدوء والثقة بالنفس، لا يحب الإكثار في الكلام، بل يقول بإيجاز ما يريد قوله فقط، يعتبر متلاعب محترف بالآخرين، وهذا ما فعله للكيوبي، كما أنه معروف بحبه للقوة والتعطش للمزيد مهما كان مصدرها كما انه يحب القتال بالتايجتسو أكثر من الننجتسو إلا إذا استدعت الضرورة.
                                                                                                                                                                                                                 
الكثير من النينجتسو الفتاك الذي طوره خلال حياته + مهارات تايجتسو فريدة معززة بقوى عشيرته الخاصة (الشارينغان) + قينجتسو متقدم وقوي تغلب على القوة العقلية للرايكاغي الرابع. عين الشارينغان (بمرحلة الطفولة) و المانجكيو شارينغان (في شبابه) و المانجكيو شارينغان الابدية (بعد موت اخيه) والرينغان (قبل موته) و الرين شارينغان والخلود (بعد امتصاصه للشجرة المقدسة). و الأهم هو نمط المسارات الستة الذي حصل عليه بعد أن اصبح جينتشوريكي الجيوبي، حيث أصبحت قوته قريبه من قوة حكيم المسارات الستة (من قبل ان يحصل على الرينيقان الاخرى والخلود والريني شارينقان ) وابن الشيطانة الاقوى او الالهة الارنبة: اوتسوتسوكي كاغويا (وقت ظهوره داخل ناروتو وساسكي) كما يعتبر مادارا ثالث حكيم للمسارات الستة بعد هاقورومو واوبيتو

ولد مادارا في وقت كانت فيه الحروب لا تنتهي.حروب دامية من أجل ان تكسب البلدان، قوة ومساحة أكبر لتسيطر على العالم.في ذلك الوقت كان الشينوبي مجتمعون في عشائر ويعملون كجيوش شعبية عسكرية.
كل عشيرة كان عليها ان تقاتل لمصلحة إحدى البلدان المجاورة لها ومن بين جميع هذه العشائر كان يوجد اثنين من العشائر، كانتا معروفتين بقوتيهما في العالم، عشيرة الاوتشيها وعشيرة السينجو من الغابة، وقد تميزت الاوتشيها بالتشاكرا الكبيرة ودجوتسو الشارنغان
و كان مادارا واحدا من أبناء عشيرة الاوتشيها الذي كان يمتلك تشاكرا قوية وتختلف عن باقي افراد عشيرته، بسبب الحروب المستمرة كان على مادارا التدرب واكتساب القوة من أجل ان يعيش في ذلك العصر وبقائه حيا في ذلك الوقت برهانا على قوة اوتشيها مادارا، فكانت حياته عبارة عن اكتساب للقوة وقد عاش سلسلة من القتالات الغير منتهية.

 فقد حصلا كلا هما على المانغيكيو بعدما قتلا اصدقائهما وبذلك قاما بما لم يفعله أحد من قبل في عشيرة الوتشيها وهو تفعيل المانغيكيو، وبهذه الاعين القوية اخذ الشقيقان سيادة عشيرة الأوتشيها وأصبح مادارا زعيما عليها.

في الوقت الذي أصبح فيه اوتشيها مادارا زعيما على عشيرته كان في ذلك الوقت زعيم عشيرة السينجو هاشيراما (الهوكاغي الأول) يعتبر اقوى شينوبي في العالم وكان مادارا من المعجبين به وبقوته وكان يرى ان مواجهته له لا مفر منها فقد كانت جميع العشائر تعترف بتفوق هاشيراما وتخشى مواجهته

لكن مادارا واصل طريقه ليصل إلى مبتغاه فقرر الدخول في حرب مع السينجو وأصبحت الاوتشيها بقيادة مادارا منافسة لعشيرة السينجو حتى عندما كانت إحدى البلدان تطلب مساعدة السينجو كان عدو هذا البلد يطلب مساعدة الاوتشيها.
في خلال الفترة التي كان مادارا يسعى فيها ان يصبح سيدا على العالم لم يكن مقدرا لعدد المرات التي كان يستعمل فيها المانغيكيو فقد كان مفرطا في استعمالها. فبدأ يشعر باشياء غير عادية تحدث له وأصبحت رؤيته تضعف وتفقد نورها ببطئ حتى فقد نورها. حاول استعادة النور إلى عينيه بشتى الطرق ولكنه لم ينجح وبدا اليأس يصيب مادارا وفي ذلك الوقت طلب ايزونا من اخيه مادارا اخذ عينيه وزرعها حتى يواصل ما بدا به الاخوان
بعد ذلك مات ايزونا في أرض المعركة بعدما قتله سينجو توبيراما (الهوكاجي الثاني ) أخ هاشيراما ، فكانت تضحية ايزونا لاخيه مؤثرة على مادارا وعزم ان لا تذهب تضحيته سدا وبذلك حصل مادارا على قوة جديدة للمانغيكيو ضوء لا ينطفئ ابدا.


لم يحي مادارا ضوء جديد لعينيه فقط بل اكتسب ضوءا ابديا المانغيكيو الابدي. ان تكون محطة اعين اخيه هو الذي يعطي ضوءا جديدا يحدث تغييرا ويخلق دجوتسو فريد بهذه الاعين شرط ان يكون تبادل الاعين فقط بين أعضاء عشيرة الاوتشيها ولم يستطع أحد ان يعرف كيفية اكتساب هذه القوة الجديدة غير اوتشيها مادارا واوتشيها ايتاتشي.
بضوء جديد أصبحت قوة مادارا عظيمة وأصبح جميع من في العشيرة يهابونه قدرات مادارا جعلته يتحكم في جميع أعضاء عشيرته. كان يقود الاوتشيها في حرب ضد السينجو وأصبح مادارا يقاتل زعيم عشيرة السينجو هاشيراما وهذا ما جعله معروف في العشائر وأصبح اسم مادارا يعرف أكثر فاكثر.
و كل ما زادت نار المعركة هيجانا فالتضحية كانت محتملة لحماية الاوتشيها من السينجو وباقي العشائر وبذلك أصبحت شهرة الاوتشيها أصبحت تزيد عدد أعدائها.

 بسب الخسائر البشرية والتضحيات من كلا العشيرتين السينجو والاوتشيها عرضت عشيرة السينجو على عشيرة الاوتشيها الهدنة فقبلت الاوتشيها لان العشيرتين لم تعد تستطيعان تحمل المعارك التي لا نهاية لها. لكن مادارا كان الوحيد الذي عارض هذه الهدنة واعتبر ان تضحية اخيه ذهبت في مهب الريح. واعتبر انهم ينوون في الاخير تدمير الاوتشيها ولكن جميع افراد الاوتشيها كانوا يريدون الهدنة لم يكن لمادارا خيار آخر سوى تحقيق رغباتهم بصفته زعيما عليهم.

قامت بلدان أخرى بتنظيم هذا النظام مما جعل هذا يقلل الحروب شيئا فشيء وبدا السلام ينتشر.
لكن ذلك السلام لن يمر الا وتحدث مشكلة وعمت الفوضى في كونوها بسبب اختلاف الرأي في من يكون القائد وتم اختيار هاشيراما في ان يكون الهوكاغي من طرف سكان القرية ودولة النار.
بعد ذلك القرار أصبح مادارا يرى ان سيطرة الاوتشيها تتدنى فقرر مادارا مواجهة هاشيراما لكن الجميع رفضوا اتباعه كما أنه تمت معارضته حتى من طرف مناصريه واعتبروا ان ذلك سيقوم باشعال نار الحرب من جديد حتى انه وصل بهم إلى احتقاره واعتباره انه كان مجرد جشع يريد السلطة فقط لكنه لم يرد ذلك سوى من أجل حماية عشيرته فقط فقرر مغادرة القرية وهو عازم على الانتقام.
غادر مادارا القرية وهو حاقد وعازم على الانتقام. كان يعلم مادارا ان مواجهته للقرية وهاشيراما ليس بالامر السهل فقرر البحث عن الطريقة التي سيتغلب بها على القرية والهوكاغي فكان لمادارا حتما الحل وهو الكيوبي
بحث مادارا عن الكيوبي ووجده واخضعه له وعاد إلى القرية من أجل مواجهة هاشيراما واستعمل مادارا الكيوبي في قتاله ضده
كان قتال اشبه بالموت قامت قواهم تقريبا متعادلتين وظن هاشيراما ان مادارا قد هزم وقد راه هاشيراما امامه وظن انه مات وهو في الحقيقة كانت خطة منه لياخذ من خلاياه وينفذ الرينيغان فحزن هاشيراما لذلك. وتم تشييد تمثالين عظيمين لهاشيراما ومادارا في مكان القتال الذي يعرف بوادي النهاية.
 بعد أن ظن كل عالم الشينوبي أنه تخلص من اوتشيها مادارا ، نجا هذا الأخير لكنه بقي متخفيا ثم وجد زيتسو الذي دله على مخبأ خاص بالأوتشيها ووجد اللوح وكتب أن هناك سبيل وحيد للحصول على سلام دائم وإنقاذ العالم من الدمار هو التسوكيومي اللانهائية لكنه يحتاج إلى عين الرينيغان وكل وحوش البيجو وقد كان جسده ضعيف جدا وأجله قريب...

 كان أمام اوتشيها مادارا الكثير لفعله لكن لم تتاح له الفرصة لأنه كان يحتضر لذا أوجد زيتسو الأسود وأوصاه بأن يجد شخصا من الأوتشيها وإخباره بكل ذلك وعندما يحين الوقت يقوم بإعادة إحياءه.

        

        

        




        

hashirama senju هاشيراما سينجو

hashirama senju هاشيراما سينجو


                                                                                                                                                                          :مقدمة

ظهر هاشيراما في الأنمي بقامة طويلة، ذا بشرة قليلة السمرة وطويل الشعر متوسط البنية أسود العينين. فيما يخص ثيابه فقد كان يحب ارتداء زي القتال في كل الأوقات سوى في المناسبات فإنه يرتدي زي "الهوكاغي"، وزيه عبارة عن سروال وقميص وفوقهما درع لحماية الصدر وآخر لحماية الكتفين والرقبة. كان يضع حامي الجبين أغلب الوقت وأحيانا فقط ما ينزعه. كان هاشيراما يتميز بنظرة الحنان عند التقائه بأفراد قريته حيث يحس بها كل من رآها، وكانت له نظرة مميزة عند التقائه بأعدائه تنشر الرعب في قلوبهم

                                                                                                                                                                                                                 

لهاشيراما شخصية تجمع بين الرزانة والقوة والحنان والعاطفة على كل أفراد قريته فقد كان قائدا عظيما يشهد له كل من رآه أو عمل تحت امرته حتى عدوه اللدود "مادارا أوتشيها" اعترف بقوته وقال بنفسه "هاشيراما هو أكثر شخص أكن له الإحترام والتقدير"، وكان محبوب القرية وقائدها ومنقذها عند الشدائد

بدأت قصته منذ حوالي 80 سنة مضت مع الحرب العظمى التي خاضتها كل عشائر الشينوبي ومن بينها عشيرته المسمات عشيرة غابات سينجو، وهناك بدأت تظهر شخصيته وقدراته الخاصة بفضل الخبرة في القتال والتي كان ينافسه عليها ألد خصومه ألا وهو "يوتشيها مادارا" وقد سبب القتال المستمر بينهما نزاعا تمستمرة بين عشيرتيهما. كانت الأمم في ذلك الوقت تتقاتل من أجل الحصول على القوة ولتوسيع مدى رقعتها واثناء زمن الحروب ذلك، لم يكن الشينوبي سوى قبائل متفرقة يعمل كل منها كقوى مستقلة من أجل الحروب، وكانت كل عشيرة تتلقى الأجر لتقاتل من أجل مصلحة معينة ضد الأخرى ومن بين سائر عشائر الشينوبي كانت هناك عشيرتان يخشاهما الجميع هما:  كانت تحت قيادة هاشيراما سينجو والذي كان يُخشى ويُحترم من قبل سائر العشائر الأخرى وقد كانت عشيرة السينجو متميزة في كل أنواع القتال هي ونضيرتها عشيرة اليوتشيها حيث تميزوا من بين كل العشائر الأخرى وارتفعت سمعتهما بسبب ذلك، وبسبب تنافسهما الشديد كانت كلما تحركت عشيرة سينجو تحركت معها عشيرة اليوتشيها أيضا، ومن المرجح أن عشيرة اليوتشيها هي الوحيدة القادرة على منافستهم، وإن اسأجرت إحدى الدول السينجو فإن الدولة الخصم ستستأجر اليوتشيها بكل تأكيد وكلما واجه قائد عشيرة اليوتشيها "مادارا" خصمه "هاشيراما" كلما أصبح اسمه ذا صيت أكبر وكان المنتصر الدائم لهاته المعارك هو 'هاشيراما سينجو"


 وقد كان هدف "هاشيراما" منذ أن بدأت تلك الحروب هو تأسيس قرية مستقلة يعمها السلام والطمأنينة لشعبه وللدول المجاورة ولكن "يوتشيها مادارا" منعه بسبب رغبته في الإستيلاء على مقعد الحكم وسبب ذلك لهما نزاعا متواصل، وأنذاك كانت هاتان العشيرتان هما الأقوى لأن لهما ميزتان لم تكن تمتلكها العشائر الأخرى، ميزتان حطمتا كل الضعفاء أمامها وسببت الرعب في قلوب المنافسين

كان موت هاشيراما محزنا وأليما لجميع أفراد قريته، ورغم تولي شقيقه لمنصب الهوكاجي من بعده إلا أن هاشيراما خلف أثرا على قلوبهم بعطفه عليهم وحمايته لهم ووقوفه معهم في السراء والضراء.
سيفتقدون لحكمته وذكائه والتي بواسطتها قام بتأسيس قرية كونوها وقام بذكائه وحبه للسلام بإيقاف الحروب التي كانت مشتعلة بين العشائر في الماضي.
وقبل وفاته كان هو وأخوه يوصيان ساروتوبي بقولهما له "سكان قرية كونوها يشكلون كل قطعة من جسمي ... سكان البلدة يثقون بي وأنا أثق بهم .... هكذا يجب أن يكون الهوكاجي ..." "ياساروتوبي، احمي كل الذين يحبون القرية ويثقون بك .. ويجب أن تنشئ شخصا تثق به لكي يحمي الجيل القادم".



gaara ڭارا

gaara ڭارا

                                                                                                                                                                          :مقدمة
غارا هو شخصية من شخصيات ناروتو كان أول ظهور له في الحلقة 26 عندما أتى مع أخويه كانكورو وتيماري لاختبار التشونين من قرية الرمل، يلقب بغارا من الصحراء.
                                                                                                                                                                                                                 
غارا هو ابن شبح الرياح الرابع، وهو يملك وحشاً كالذي عند ناروتو لذلك وجد نفسه منبوذاً من القرويين لكن بعدما حصل على الأصدقاء تغير غارا كليا وتخلص من الوحش الذي في داخله.

غارا يحمل معه جرة يكون بها رماله الخاصة بالقتال
يملك غارا موهبة السيطرة على الرمال وتحريكها عن بعد، يستخدمها كسلاح فتاك عند الحاجة، يحمل على ظهره دائما جرة مليئة بالرمال المعالجة بالتشاكرا ويستخدمها كدرع ضد جميع الهجمات.

منذ ولادته كان غارا مشروعا تنفذه قرية الرمل - برعاية والده الكازيكاغي الرابع - لامتلاك سلاح قوي يتيح لها التفوق في حروبها ضد القرى المخفية الأخرى وذلك عن طريق وحش ذو قوة خارقة يتم ختمه بداخل جسد غارا، ذلك الوحش هو الشيكاكو (ذو الذيل الواحد).

ماتت أمه وهو رضيع، تولت خالته تربيته إلى أن قرر أبيه أن وجود غارا خطر على القرية بأكثر مما يفيدها فأمر بقتله، وتولت تنفيذ هذا الأمر خالته نفسها! إلا أن الرمال التي تحمى جسده دائما أنقذته من محاولة القتل، ولذهول غارا الطفل الساذج حاول إقناع نفسه أن خالته التي كانت تظهر له العطف والمودة مجبرة على طاعة الأوامر مخالفة لحبها له، إلا أنها تمنت له الموت ثم فجرت نفسها كمحاولة أخيرة لقتله، ومرة أخرى أنقذته الرمال.
صار غارا بعد ذلك وحشا متجبرا بلا أصدقاء يخشاه الجميع. لكن أخويه تمنيا له التغيير، وجاءت الفرصة عندما واجه ناروتو الذي أقنعه أن سر القوة الحقيقية هو حب قريته وسعيه الدائم لحماية أهلها.
نجح غارا في تغيير موقفه من أهل قريته، وزادت شعبيته حتى أصبح زعيم قرية الرمال في سن صغير نسبيا.
اختطفته منظمة الأكاتسكي سعيا وراء الوحش الكامن بداخله فأنقذه فريق من قرية الورق بمعاونة الجدة تشيو أحد حكماء قرية الرمال التي ضحت بحياتها لإنقاذه. ولكنهم جاؤوا متأخرين فقد تمكنت الأكاتسكي من استخلاص قوة الوحش من جسد غارا.